laki
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

laki

اسلام دعوة زواج تطوير الدات صحة جمال ديكور السر التنمية ايتيكيت
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


انثى عدد الرسائل : 2326
تاريخ التسجيل : 20/02/2008

الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف Empty
مُساهمةموضوع: الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف   الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف Emptyالسبت أغسطس 01, 2009 10:59 am

بسم الله الرحمن الرحيم


الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف ...


الطبع والمصير والمرض ، مرتبطة مع بعضها البعض ، وكل المعلومات الخاصة بالإنسان وبحالة جسده ، مشفرة في حقله البيولوجي


جسم الإنسان ليس إلا نظاماً واحداً لا يمكن الفصل فيه بين الصحة والمصير والحالة النفسية ، والاستدلال بحالة الجسد فقط يعني تحسين إحدى عقد النظام والضرر بالعقد الأخرى


الموت ليس إلا انتقال من حالة إلى أخرى ، ولا يجب التعامل معه على أساس تراجيدي ، ولا ينبغي التأسف على الماضي ، فبالتأسف على الماضي يحاول الإنسان أن يغير هذا الماضي وتحريكه من مكانه ، ذلك الذي لا يمكن تحريكه ، وهذا يسبب استهلاكاً كبيراً وغير منظم من الطاقة ، ولإيقاف هذا الاستهلاك الذي قد يؤدي إلى نتائج خطيرة ، يجب أن يوقف الجسد المرض الفيزيائي


ظهور الأمراض مرتبط مع الإخلال بقوانين الأدب والسلوك ، ولذلك فإن العلاج يجب أن يكون موجهاً لمعرفة هذا الخلل ولتغيير النظرات الكونية عند الإنسان ، والمرض ليس إلا إحدى آليات تطوير الروح ، ونحن نعرف ذلك منذ القدم ، وهو مثبت في الكتب المقدسة حيث تتغير البنية الفيزيائية والحقلية في الإنسان عندما يعترف بذنوبه وآثامه ولذلك فإن العلاج يجب أن يؤثر على الجسد والروح في آن معاً


سبب المرض يعود إلى الخلل الذي يصيب الأبنية الحقلية ، ومن الضروري علاج الحقل البيولوجي ، وليس العضو المتضرر ، فالمرض ليس إلا إشارة حمراء تخبر بأن الإنسان لا يسير بالاتجاه الصحيح والمرض هو إنذار عن وجود أخطاء وبذلك يعمل على إنقاذ الإنسان ، والمرض كحدث أراه قانوناً تمت مخالفته .


الحقد الكبير الذي تحمله الأم في صدرها خلال فترة الحمل ، يعتبر في الحقيقة سبباً في إصابة الطفل أو في مرض الأعضاء الموزعة في الرأس ، وتجعل الطفل حساساً ، كما أن ذنوب الأم وأفعالها السيئة تحدد مصير وصحة طفلها القادم


كلا الوالدين وبقوى متساوية يؤثران على حياة الطفل ، حيث أن الوالدان ينقلان إلى الأولاد معلومات كاملة مطلقة عن تصرفاتهم وسلوكهم وتصرفات وسلوك أجدادهم ومن هذه المعلومات يتشكل مصير الطفل ويتكون جسده وطبعه وروحانيته .


أي سلوك إنساني سواء كان حسناً أو سيئاً ينعكس ويعود إلينا بعد فترة من الزمن من خلال وحدة الطاقة المعلوماتية في الحقل الكوني


لا يوجد أناس بل توجد أفكار وكل إنسان يعتبر مجموعة متحدة من البرامج المحددة والطفل يقوي جميع برامج والديه ولذلك فإنه يحاسب عليها بقسوة


الشعور بالإهانة والحزن من جراء إهانة الآخر لي ، يسبب ضررأ بصحة ومصير ذلك الآخر أيضاً وبالعمل الدؤوب والصبر على تهذيب النفس ، أستطيع التخلص من الشعور بالإهانة والحقد ومن الانفعالات السلبية


الإنسان ذو الكارما النظيفة أو المغلقة يكون مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً مع الرب ولذلك فإن أي عدوان عليه سوف يكون موجهاً ضد الكون


تبول الطفل في النوم سببه كقاعدة أساسية : وهي تقول أنه نتيجة لخنق الأم حبها لزوجها وشغفها به في داخل نفسها وإذا حدث ذلك بقوة ولفترة طويلة فإن ذلك يكون سبباً في تشوه عند الأم في منطقة الحوض كما يصاب الطفل في أمراض القلب وامراض تتعلق بالرأس والدماغ.


عندما يتعرض الإنسان لهجوم بالطاقة البيولوجية فإن السبب في ذلك قد يكون ذنب الشخص أو ذنب الأجداد ، وإذا كان الرد بالمثل فسوف تنشأ سلسلة من ردود الأفعال


أية طريقة علاج لا تعمل على تطوير روحانية الإنسان ، تؤدي إلى الانقراض ، وإزالة أعراض معينة لا يعني أبداً حدوث العلاج .


التوجه إلى الله ليس كتناول ما يحلو من الأطعمة المحفوظة بالشهوة واللذة ، بل عمل معقد ويحتاج إلى الصبر وتحمل المسؤولية .


المعلومات والطاقة والمادة , وحدة متكاملة ، وهذا المفهوم موجود منذ القدم فهو عند النصارى موجود في مفهوم الثلاثي المقدس : الأب والابن والروح القدس .


المسيح يقول :لا يمكن عبادة الله والهوى في وقت واحد ، يجب على الإنسان الذي سوف يعيش في السنوات القادمة أن يكون إنساناً روحانياً قديساً وإنساناً عادياً وخبيثاً في آن معاً ، بحيث يكون كل من التاجر والسياسي والعالم قديساً طاهراً وتصبح مسألة الأخلاق والسلوك هي الأهم .


الوصية بحب الأعداء تعتبر من وجهة نظر الطاقة البيولوجية ، ذات معاني كبيرة ، فهي توقف وتحجب برنامج القضاء على الآخر ، والإنسان الجاهل في قوانين الضبط الذاتي الحقلي لا يعرف أن حقده قد يصبح سبباً في إصابة أبنائه بأمراض حادة .


بعلاج الجسد قد نلحق الضرر بالروح ونسبب لها الأذى ، وقد يكون المرض حماية وممانعة ضد السلوك غير الصحيح وعدم فهم العالم المحيط ، وعلى أخصائي الحس وما وراء الحس الميتافيزيقي أن يجدوا أولاً سبب المرض ، وفهم طبيعة المساعدة الضرورية لأن إنزال الطاقة البيولوجية إلى العامل الفيزيائي فقط ، ليس إلا إبطال وإلغاء لدرجات الوجدان والسلوك طلباً للنتائج العملية فقط ، إن الإنسان الذي يعتقد أن الحبوب والأدوية والطرق السحرية هي التي تنقذه ، هو إنسان مريض والحماية الأساسية من المريض هي مراعاة وتنفيذ قوانين السلوك الأخلاقي العليا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://laki.ahladalil.com
Admin
Admin
Admin


انثى عدد الرسائل : 2326
تاريخ التسجيل : 20/02/2008

الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف   الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف Emptyالسبت أغسطس 01, 2009 10:59 am

إذا كان الإنسان ضعيفاً منهك القوى فما عليه إلا أن يصبح قسيساً ، أما إذا كان قوياً فبمقدوره أن يربط الطهارة والقداسة مع الحياة ، وإذا كان مستعداً لتحمل الجهود من أجل الوصول إلى إمكانيات عظيمة ، فبإمكانه ممارسة الطاقة البيولوجية .


حقل الإنسان ينتشر في جميع أنحاء الكون ، الطبقة الأكثر كثافة في الحقل تحتوي على معلومات عن الحالة الفيزيائية للجسد وأعضاءه ، وتستعمل من أجل التشخيص الطبي ، والطبقات القريبة تحتفظ بمعلومات عن ذنوب وانفعالات الإنسان ذاته ، والطبقات الأكثر عمقاً تحوي على أبنية كارما العائلية وتمثل معلومات عن الأقارب المنحدرين من أصلي الأب والأم وعن الأبناء ايضاً


الندامة والتوبة هي أكثر الوسائط فعالية وأقلها خطراً لمعالجة البنية الروحية .


عندما يلتجئ الإنسان إلى الله ويطلب العفو والسماح عن ما اقترفه من ذنوب ، فإن تغيرات مهمة تحدث في روحه وجسده .


الشعور بالحب عملية متكررة بكثرة ، وأكبر مكان من الحب يجب أن يكون مخصصاً لحب الله وحب العالم والكون ولحب الأحاسيس الربانية والذي نحصل بفضله على اتحاد مع الكون ومع الآباء والأبناء والأقارب ومع أي شخص آخر ومع أنفسنا.


الأبنية الحقلية والجسد الفيزيائي يمثلان حقيقتين متضاربتين تؤثر كل منهما على الأخرى والعلاج يكون فعالاً إذا كانت قوة التأثير موجهة إلى العضو المصاب وليس إلى الجسد ككل بل إلى السبب الكامن وراء هذا المرض


المرض تيار من الماء المتدفق من الصنبور ويجب أولاً إغلاق الصنبور ومن ثم إزالة الماء المتراكم .


نمو الروحانية يؤدي إلى تحسين الحالة النفسية والصحية والمصير كل في وقت واحد .


الأحداث التي تجري في الكون ليست تأثيراً متبادلاً عشوائياً لكائنات مختلفة ، بل صياغة لبرامج محددة مشفرة في الحقل المعلوماتي الطاقي الكوني ، وهي عبارة عن سلسلة من الأحداث التي تنتقل من الأبنية المعلوماتية إلى الأبنية الطاقية وتصاغ في المستوى الفيزيائي ، وآلية الكارما ليست إلا انعكاساً لمبدأ الإنسان والكون .


الإساءة تعتبر أكثر المخالفات انتشاراً لقوانين الكون ، وهي تؤدي إلى إحداث أمراض ومصائب مختلفة في الحياة .


إهانة الآباء لأبنائهم أو بالعكس ، تشكل انقطاعاً وتشوهاً في أكثر الأبنية رقة وشفافية . والوصية الإنجيلية تقول : أرقد أباك وأمك لكي تطول أيامك على هذه الأرض .


الانفعال والغضب على الناس ، ليس إلا محاولة للهجوم بالطاقة ليس على إنسان محدد بل على الكون وأفضل حماية من التعاسة والأمراض ومما نسميه إصابة العين ، هي العبارة القائلة : صلوا من أجل أولئك الذين يشتمونكم ويلعنونكم وباركوا أولئك الذين يحقدون عليكم .


السحرة والمشعوذون يدفنون ويقذفون الأمراض إلى الماء أو التراب أو إلى النباتات أو إلى مواد أخرى ، ففي الحالة المعاكسة سوف يقوم البرنامج بالتأثير ضد ذلك الشخص الذي أخرجه من حامله .


عادة التبول في النوم ليست مرضاً ، بل إشارة عن حدوث شؤم قوي في الأبنية الروحانية عند الطفل


يوجد عند الهندوسية والمسيحية عيد غفران واحد ، وذلك بأن يطلب الإنسان المغفرة والسماح عن جميع الإهانات والأذى الذي تسبب بها سواء كان ذلك عمداً أو عفوياً ، وإذا فعل الإنسان ذلك من كل قلبه فإن آلية التوبة سوف تعمل ويحدث تنظيف ذاتي للضمير ،


التائب في الديانة الهندوسية والمجرم المصلوب في المسيحية قد يصبحان أكثر قداسة وطهارة .


آلية التوبة مرتبطة بشكل دائم مع فهم حقيقي لوحة العالم : فلكي نعترف بمخالفتنا للقانون ، يجب أن نكون أولاً على علم بهذا القانون .


كل إنسان يرتبط على المستوى الروحي الرقيق مع الرب ، كارتباط أية خلية في الجسم مع باقي الجسم ، ولا يمكن فصم الارتباط مهما كانت كارما الإنسان صعبة ومهما كان سلوكه سيئاً .


الحيوانات المنزلية تتأثر بسلوك صاحب المنزل ، وأمراض هذه الحيوانات وإصابتها عادة ما تحدث بسبب ذنوب الإنسان .


يجب أن لا نستاء من الأشخاص المقربين لنا لفترة طويلة ، كما لا ينبغي احتباس الإهانة في النفس .


الاستياء كالبغض والحقد أحد أشكال تدمير الإنسان ، فهي عبارة عن هجوم طاقي .


لكي لا تقضي على الصديق ، يجب العفو عن العدو .


إذا أهانك أحد ما يجب أن تطلب العفو له بسبب إساءته لك ، فهذا يحاصر برنامج كارما عند والديك كما يحاصر البرامج المتراكمة في الحياة الماضية .


الفلسفة الشرقية تقول : لا يوجد أناس بل يوجد أفكار .


السكري في الدرجة كالأولى ليس مرضاً بل فعل حماية للجسم


إن التخلي عن الأحاسيس العليا يشوه بقوة الأبنية الحقلية عند الإنسان ويظهر على المستوى الفيزيائي دائماً بشكل أمراض غير قابلة للعلاج
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://laki.ahladalil.com
Admin
Admin
Admin


انثى عدد الرسائل : 2326
تاريخ التسجيل : 20/02/2008

الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف   الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف Emptyالسبت أغسطس 01, 2009 11:00 am

كل ما يعتبر خلية في الجسم البشري ليس إلا جزءاً لا يتجزأ من الكون وجميع الوصايا الأساسية في الديانات العالمية هي تشفير لكيفية إدراك بناء العالم وقواعد تعاملنا معه .


أطفالنا في الوقت الحالي يملكون إمكانات طاقية أكبر بعشرات المرات مما كانت عليه أطفال أجدادنا منذ عدة أجيال .


الجنين يشعر بالغيرة من الكلب على أمه .


الحب الحقيقي الصادق وليس التولع ، يمكن علاج الآخرين وخاصة الآباء لأبنائهم ، أما التولع فلا يؤدي إلا إلى الضرر


كثير من الأمراض عند الأطفال يتعلق بسلوك الوالدين وتغذيتهما شخصياً ، الحالة الروحانية عند الأبوين هي حالة الروح والجسد عن الابن ، ولوقاية الطفل من الأمراض يجب أن يفهم الأبوان أن الأهم في حياة الطفل هي صحته الروحانية .


إسم الطفل يؤثر على أبنيته الحقلية ، ويوجد أسماء محايدة وأخرى سيئة وأخرى طيبة تؤثر إيجابياً ويمكن التماس هذا التأثير طاقياً


عندما اضطر لمساعدة طفل لتصحيح تشوهات طبعه ومصيره أكون مضطراً في أغلب الأحيان إلى ضرب الرأس بالجدار .


الشغف والولع بالكحوليات ، يشير إلى أن صاحبها عبد لشهواته ورغباته بالدرجة الأولى


لا يسمح للطفل بالأكل الكثير ، فالشبع الزائد يعمل على دفن الروح في الأرض


أكل اللحوم يوثق الارتباط بالأرض لذا يجب الابتعاد عنها قدر المستطاع ، كذلك جميع الحلويات لأن الطفل ليس بحاجة لها وأيضاً الأملاح لأنها ترفع من شدة العدوان الضميري


كل ما يشكل لذة جسدية للطفل يجب الابتعاد عنه لأن الطفل يجب أن يحلم ويفكر بالمتطلبات الروحانية ، يوعد بالذهاب للمسرح أو المتحف عوضاً عن الوعود بالملذات المادية لأن الملذات والمواعيد بها تجعل من الطفل عبداً روحانياً للمادة التي ينتظرها كهدية وبذلك فهو يصيغ بشكل لا إرادي برنامجاً لتدمير السلالة المقدسة ولامتلاك المصالح المادية ، وكان هذا هو السبب الرئيسي في انقراض الحضارات القديمة


منطق من يعالج الجسد هو : افعل ثم حلل ، أما منطق من يعالج الروح فيقول : حلل ثم افعل .


سبب قصر البصر يعود إلى حدوث تشوهات في الأبنية الحقلية في منطقة الرأس ، تكون ناتجة عن تولد شعور بالحقد في حقل الإنسان .ولا يمكن إزالة ذلك جراحياً بأي شكل فهي تتابع تدمير الحقل وتنتقل إلى أعضاء أخرى من الجسد أو إلى عوامل الروح الأخرى في الإنسان


محاولة تخلص أحد الشبان من عادة التلعثم في الحديث بواسطة التنويم : التلعثم يأتي نتيجة لتشوهات في عوامل المصير عند الإنسان ، فمحاولة العلاج من دون الاطلاع على سبب المرض يؤدي إلى نقل سبب المرض إلى عضو آخر


الدين بعرضه لمفهوم السلوك الصحيح ، قدم لصحة الإنسان أكثر بكثير مما قدمه الطب .


إذا تحسن الحقل عند المريض بعد عيادته للطبيب ، فذلك يشير إلى أن الطبيب حقيقي جيد .


الشذوذ الجنسي قد ينشأ كمحاولة لتعويض الحب المقتول ، ولتعويض ارتباط وتعلق شخص ما بالآخر


يؤدي برود الحب عند الإنسان الى ازدياد عدد الشاذين جنسياً ، وهذا بدوره يعتبر قتلاً للحب في المستقبل وتدهوراً وانحطاطاً للأبنية الفيزيائية الروحانية .


الروح تعتبر أمتن شيء بينما لا تزيد قيمة الجسد عن الوهم


كل ما هو ضعيف يستطيع الانتصار على القوي .


عندما نسمح لأنفسنا بالتكلم عن مصيرنا ومصير الآخرين بشكل سيئ يؤدي ذلك إلى تحطيم أسناننا حيث معظم الخطورة تكمن في الكلام السيئ .والأخطر رمن ذلك هو عدم الرضى عن الذات ,


سبب نخور الأضراس يعود إلى رمي الأب بكلام الغيبة والسوء وإلى إرهاق الكارما وسوء التغذية ويعزز استعمال الخضار بشكل دائم مع الطعام لكي يؤمن التوازن الانفعالي ويخفض شدة العدوانية الضميرية .


الفكرة السيئة تعتبر هجوماً بالطاقة .حيث أن مجرد التفكير السيئ من دون تمني الشر قد يسبب الضرر والأذى


الشرط الأساسي للعيش الآن هو العمل الضميري الدؤوب لتغيير النفس والذات بحيث يجب أن يكون الإنسان إنساناً جيداً وفعالاً ونشيطاً


تعالوا لنحب أعدائنا فهي دعوة إلى الحقيقة الروحانية عند الإنسان .


يا رب هب لأهلي وأقاربي الصحة وارزقني نعمة الصبر …دعاء ليبدأ الإنسان يومه به .


ما يسمى في الطاقة البيولوجية بالإصابة بالعين : هو أية عبارة قاسية ومجحفة قد تسبب اليوم الضرر والأذى لنفس الشخص ولذاته وللآخرين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://laki.ahladalil.com
Admin
Admin
Admin


انثى عدد الرسائل : 2326
تاريخ التسجيل : 20/02/2008

الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف   الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف Emptyالسبت أغسطس 01, 2009 11:00 am

الروح الطيبة تعني غياب الهجوم الطاقي على الآخرين



اليابانيون يعتبرون شعباً طويل العمر وبنفس الوقت يعتبرون من أكثر الشعوب في العالم طيبة وتهذيباً


يمكن مساعدة الإنسان بالتأثير والانفعال ، غير أن الشفقة ممنوعة ، فهي تعود إلى الجسد وقد تتسبب في أذى الروح ونفس الإنسان


سبب تحول الإنسان إلى ماصِ للطاقة ، تكمن بداية هذه العملية في الشعور العالي والمتطور بالأنانية ، التي تظهر في الأفكار والانفعالات والأفعال وفي عدم فهم مفهوم اتحاد العالم ، ويؤدي فهم هذا إلى إغلاق قنالات الاتصال مع الفضاء ويسبب هبوطاً في الطاقة


الأنانية والقسوة بؤديان إلى الانفصال عن الفضاء ، وعندها يصبح الإنسان مضطراً لسحب الطاقة من الآخرين ، وهذا يعطل منظومة الحماية عند الأطفال لذلك الشخص ، فيصابون بأمراض حادة وربما يتعرضون لخلل نفسي أو مشاكل أخرى


إيصال الضحية إلى حد الانزعاج والعذاب الفيزيائي أو الروحاني ، وهذه إحدى طرق امتصاص الطاقة


يشبه الماص للطاقة بمدمن المخدرات الذي يحصل اليوم على الرضا والسعادة ويضطر غداً لدفع الثمن غالياً


العلاج يجب أن يكون روحانياً ، بتمني الخير وبالتشخيص الدقيق وليس بضخ الطاقة


أفضل طريقة للحماية من تأثير الإنسان اللاسلوكي ، الذي يحاول امتصاص الطاقة هي : التضرع إلى الله والدعاء لذلك الشخص ، وبنفس الوقت محاولة مساعدته في تغيير أبنيته الروحانية المشوهة .


كانوا قديماً يخفون الصغار عن الغرباء وذلك لحمايتهم من الإنسان اللاسلوكي الذي قد يتسبب في إيذائهم


يفضل عند الشعور بأن أحداً ما يمتص الطاقة منكم أن تدعوا وتتضرعوا إلى الله لكي يقذف في قلبه الحب والطاقة الربانية التي تستطيع تغييره وتنظيف نفسه وتصله مع الفضاء .


المساعدة الضميرية تنقذ كل من يمتص الطاقة سواء كان فعله إرادياً أو لا إرادياً


لا تتحدث عن الموتى بسوء ، فإذا احتفظ الإنسان بالحقد والغضب على الميت فإن ذلك سوف يؤثر سلبياً عليه وقد يؤدي إلى إصابته بأمراض مختلفة وإهانة المتوفى قبل وفاته تؤدي أيضاً إلى عمى الحقول ، ومن أجل ذلك يجب تنفيذ رغبة المتوفى الأخيرة


المتوفى يمتلك بعض المعلومات عن أحداث العالم المادي حتى أنه يستطيع بطريقة ما التأثير على مجريات هذه الأحداث


الحالة التي يسميها الأطباء الاكتئاب ليست في الحقيقة إلا رغبة في عدم الحياة تستطيع استفزاز الكثير من الأمراض ، وقد تسبب أيضاً تشوهات مختلفة في عاملي المصير والطبع وتعقد حياة الإنسان كثيراً


بؤس وأسف الأب وحزنه لولادة بنت له وليس ولد ، ولو كان ذلك لمدة بسيطة ، إلى قيام البنت وعلى مدار سنوات طويلة بمحاولات انتحار وتنقل ذلك إلى أولادها وأحفادها


كيف يمكن تشفير الحقول للتخلص من عادة التدخين والإدمان على الخمور ؟


عندما يتم إدخال معلومات ما إلى ضمير الإنسان بطريقة قسرية صعبة ، تحدث تشوهات في الأبنية الحقلية وتظهر بعد فترة على شكل أمراض على المستوى الفيزيائي



إن أي برنامج قاس يزرع داخل الإنسان تحت تأثير التنويم أو الإيحاء يؤدي إلى نشوء برنامج للتدمير .


السبب الحقيقي على الإدمان للكحول والمخدرات هو انخفاض مستوى الحب في النفس .


ما يجب أن يفعله كل إنسان يريد السعادة الروحية والجسدية هو الإقلاع عن الغضب والشعور بالإهانة والزعل من العالم المحيط ومن ثم الدخول في الهارمونية وحب الحاضر حباً صادقاً


يجب على الإنسان أن يسعى ويطمح لإيجاد الشعور بالحب في نفسه وعند ذلك يقلع عن تناول الكحول .


الحب في معتقدي لا يمكن إتقانه إلا بعد جهد طويل ودؤوب ، وأن المحافظة علية تعني استمرارية هذا الجهد


جميعنا يملك اتصالاً مع الله ولكن تختلف درجة هذا الاتصال من شخص إلى آخر، فكلما كان الإنسان نظيفاً كلما كان اتصاله أعمق وأكبر


عندما يختفي عند الإنسان الشعور بالحب ويتبادل بانفعالات من نوع آخر فإنه تحدث مخالفة لعملية التكتل ويفتح الطريق أمام المشاعر والأحاسيس السلبية لكي تبدأ عملها التخريبي


الحب هو البنية الأهم ، فإذا كان مكتملاً فإن باقي المخالفات لن تسبب النتائج الكارثية ، يؤثر الطعام أولاً على البنية الحقلية عند الإنسان ، ويختلف التأثير باختلاف الإنسان ذاته


الغذاء الصحيح يعالج من الأمراض المختلفة والغذاء الغير صحيح يقتل الإنسان بقوة لا تقل عن قوة السلوك اللاأخلاقي


الهندوس يرفضون أكل اللحوم لأنها تحتوي على الدم ، الذي يعتبر برأيهم حافظاً للمعطيات عن حياة الجسم الفيزيائي ، وتضم هذه المعطيات جميع المعلومات عن أمراض هذا الجسد وأحاسيسه وكذلك الانفعالات التي تعاني منها الحيوانات عند ذبحها


الأب يحب شرب دم الحيوانات ، والنتيجة أن الأبنية الحقلية عند الطفل تكتسب من خلال دم الحيوانات معلومات عما تعانيه هذه الحيوانات عند الذبح


كان الأجداد أكثر وعياً وعلماً حيث كانوا يتضرعون إلى الله ويطلبون العفو والمغفرة قبل ذبح الحيوان وبالتالي كانوا يحاصرون النتائج السلبية التي نقوم الآن ببلعها من دون أي تفكير


إذا كان الكاهن يفكر أثناء عملية تقديم القربان بأعماله ومشاكله الأرضية فإن ذلك لا يعتبر قرباناً بحال من الأحوال .


مبدأ البدائية يعني إشباع الجسد فقط بالطعام من دون تفكير بالأمور الأخرى .


يوجد عند الكائنات الحية والجامدة نوعين من الأجساد :أجساد فيزيائية وأخرى زمنية


يمكن بالتأثير على الأبنية المعلوماتية الطاقية تغيير الحالة الفيزيائية وتغيير سلوك أية مادة ، ويمكن كذلك دراسة مستقبل هذه المادة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://laki.ahladalil.com
Admin
Admin
Admin


انثى عدد الرسائل : 2326
تاريخ التسجيل : 20/02/2008

الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف   الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف Emptyالسبت أغسطس 01, 2009 11:01 am

غضب الطقس يؤثر بشكل سلبي على الأبنية الحقلية للفضاء وبالتالي على الإنسان أيضاً


يجب عند تنفيذ عملية التشخيص على أية مادة ما، أن يجري الاتصال معها على المستوى الحقلي ،وبما أن الحقول المعلوماتية الطاقية غير المتجانسة وتملك مستويات فرعية مختلفة ، فعند تشخيص أية مادة إذا لم تكن كارما نظيفة جداً فقد تسبب الضرر وتخريب الأبنية الحقلية للمادة المشخصة


توجد في المستوى الرفيع للحقول عند الكائنات الحية وغير الحية خصائص متشابهة تتأثر وتتفاعل فيما بينها ، ولذلك فإن أية فكرة أو إنفعال سلبي أو أي سلوك غير سليم سوف يؤثر على المادة الجامدة ويسبب لها الضرر


يجب أن يكون الطيارون والعاملون في تشغيل المحطات النووية والحساسة ذوي طبيعة داخلية طيبة.


ضمير الإنسان يعمل على مراقبة الكون ككل ، غير أن حدة المراقبة تكون أكثر ارتقاعاً في دائرة لا يزيد قطرها عن ستين متراً وضمن هذه الدائرة يحدث تفاعل وتأثير مشترك مع جميع الكائنات الحية والجامدة ،


الكتب في المكتبة المنزلية تؤمن قراءة ضميرية لمحتوياتها من قبل الإنسان ، وتنشط عملية القراءة الوجدانية هذه في الليل عند نوم الإنسان لذا يحذر من وضع الدوريات والقصص الجنائية بالقرب من رأس الطفل النائم


الشجار وعلو الصوت في الغرفة يؤثر على صحة الموجودين فيها لحدوث تراكم في الطاقة


المواد الجامدة تستطيع بفعالية التأثير على الكائن الحي وتتفاعل معه ويتبادلان المعلومات بنشاط وفاعليه


قالت مساعدتي : اعلم يا أبي أن كل شيء من حولك حي ، كل القطع الموجودة في المنزل لا تعامل بقسوة لأنها سترد عليك بالقسوة ذاتها .


كل أمتعتنا تجمع المعلومات وتحتفظ بها فإذا حسدنا أحداً ما ونظر إلينا بنظرة الطمع والحسد فإن الحسد يترك أثراً على تلك القطعة ويسبب لنا الضرر والأذى إذا لم نكن محميين بخاصية الطيبة والأمانة الداخلية.


بعد الفحص تبين أن الزهور تنفر من صاحبة البيت.


الحساسية الناجمة عن النباتات أو الأسماك أو الحيوانات الأخرى سببتها الانفعالات السلبية التي اقترفها أجدادنا بحق هذه المواد .


الانفعال السلبي لأي مادة جامدة يسبب تشوهاً في الأبنية الحقلية عند الإنسان


حقل الآلة يتغير وفقاً لتغيير حقل الشخص المستخدم لها .


قديماً لم يكن يملك جميع الفنانون الحق في رسم الأيقونات ، بل كان يقع الاختيار على الإنسان ذو الكارما النظيفة.


حضور المرضى بالقرب من هذه الأيقونات يمكن علاج الجسد والنفس .


أية مادة جامدة تؤثر حقلياً على أية مادة أخرى بما في ذلك الإنسان وبهذه الفرضية يمكن تفسير سبب الموت المبكر عند الأشخاص الذين يتعلق عملهم بمثل هذه المواد كالنحاتين والفنانين والرسامين


دخل السيد المسيح إلى بيت الرب وطرد جميع البائعين والمشترين منه ، التجارة تخرب طاقة المعابد .


تحدث أحد رواد الفضاء الأمريكيين بعد رحلته إلى القمر عن شعور بأن الكون كله بما في ذلك الأرض كانت كلاً واحداً .


الكتب والأفلام العدوانية تسبب إحداث تشوهات في البنية الحقلية عند الإنسان ومن السهل توقع نتائجها .


أخطر ما يكون العدوان الضميري عند الشباب والنساء الحوامل بخاصة لأن الروح للأم تصبح جسداً للجنين والمرأة التي توافق بإدراكها على قوى الإجبار والاغتصاب تتسبب لنفسها بضرر قليل لا يزيد عن 2% ولكن إذا وضعت بعد عام أو عامين طفلاً فإن تشوهات حالته النفسية قد تصل إلى 80 % ولذلك فإن الجسد عند الطفل يصبح أفكار الأم .


إن ما تراه الأم الحامل وتفكر به وتحسه يؤثر كثيراً على طفلها القادم .


بعض اللوحات تمتص الطاقة من الناس , لأنها تمتلك أبنية حقلية نشيطة تستطيع هرمنة الروح والصحة والمصير وحتى الفضاء من حوله ، والأيقونات المكتوبة من قبل إنسان روحاني تستطيع توجيه الإنسان إلى الرب وتعالجه وتحميه .


الأدب يعني الاهتداء إلى الأمور التي توحد الجميع ، وهو ينشأ كنتيجة للطموح والتوجه إلى الاتحاد بالرموز الربانية ، فالأدب يحدد الترميم والتجديد الروحاني المستمرين عند الشعب أما الحضارة فتعمل على الترميم والتجديد الفيزيائي ، والأدب هو الذي يشكل الحضارة التي تبدأ في مرحلة نفي وتدمير الأدب .


الأدب موجه نحو تشكيل وصياغة الحضارة التي تحمل عناصر التدمير .


ألمانيا تتصدر البلدان في مفهوم الحضارة ، وأمريكا تحتاج إلى عمل كبير من أجل تقليص مستوى العدوان الضميري ومتابعة التطور ، أما اليابان فتدخل الأدب مع الحضارة وتحافظ على الكمون من أجل المستقبل ، واما روسيا فلا توجد حضارة الآن ولكن يوجد أدب داخلي ويوجد كمون هائل من أجل التطور ، وبهذا التحليل أصبح مفهوماً بالنسبة لتكهنات المنجمين الذين يؤكدون أن عملية الإنقاذ سوف تبدأ من روسيا .



الفيروس المعلوماتي المتواجد في المستوى الحقلي الروحاني للبشرية هو الشيطان ، الذي تحدث عنه الإنجيل ، فإذا لم يسر الإنسان وفقاً لطريقة التطور وأخذ يتخلى عن قوانين تطور الكون ، فإنه سوف يصبح بالتأكيد ضحية لذلك الفيروس .



الأمراض الحادة لا تعتبر شراً وحقداً بشكل دائم ، لأنها تحمي من تدمير الأبنية الروحانية .



الشر من وجهة نظر آلية كارما هو التدمير والتخريب ، والخير هو الإبداع والخلق ولكن تطور الجديد دائماً يحدث من خلال تحطيم القديم والابتداع متعلق دائماً بالتخريب ، فالمراقبة الدقيقة تجعل من الشر إصلاح غير مراقب .


إحدى الكلبات كانت تعاني من مستوى عدواني مرتفع تم إعطائها المخدرات التي أدت لاختفاء هذه الظاهرة العدوانية ، إلا أنها وبعد عدة شهور وضعت صغارها وأجرمت بإقدامها على أكل صغارها .مما اضطر صاحبها لقتلها.


المرض ليس كتلة من القاذورات يمكن انتزاعها وإلقائها بعيداً ، بل كائن حي شديد العدوانية ، وإذا لم يكتشف المعالج سبب المرض ويبدأ بالعلاج بشكل صحيح فإنه يصبح أمام أمرين : الأول أن لا يعالج المريض ، والثاني أن يأخذ المرض منه ويستلم برنامج التدمير منه .


بسبب التنشيط الدائم لأفكار الإجرام عند الناس فإن الأفكار تنضج وتنتقل إلى حيز التنفيذ وفقأ للبرامج السلبية المتراكمة عند البشرية وتدفع بالإنسان نحو اقتراف الجرائم دون أسباب .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://laki.ahladalil.com
Admin
Admin
Admin


انثى عدد الرسائل : 2326
تاريخ التسجيل : 20/02/2008

الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف   الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف Emptyالسبت أغسطس 01, 2009 11:01 am

الخطورة التي تسمى بالشيطان توجد في الإنسان ذاته .


مستوى الروحانية يجب أن يكون دائماً أعلى من مستوى إمكانيات الإنسان .


الساحر يسبب الأذى لضحيته بعد أن ينزع الحماية منه أولاً وأفضل حماية للإنسان هي اتحاده مع الكون وانتزاع الحماية يتم بقطع الاتصال من خلال مخالفة القانون الكوني .


إذا لم يلتجئ الإنسان إلى الرب فإنه يذهب إلى الشيطان .


فكرة السلوك الأخلاقي تتلخص بمنع تراكم الكارما السلبية التي بوصولها إلى حد معين في لحظة ما تنشط وتبدأ بتدميرنا وأبنائنا .


توقعات إستراداموس : يظهر في نهاية الألف الثاني أناس شياطين ، الهدف من حياتهم هو تدمير الآخرين


القدماء يقولون : الحياة الروحية للبشر محمولة على ثلاثة حيتان : الأول وصايا الإنجيل العشر ، والثاني سبع جرائم مميته ، والثالث ثلاث فضائل ، والجرائم المميته هي : الحقد والبخل والفسق ، الدعارة ، والتخمة ، الكبرياء ، والاكتئاب والسخط والغضب .


أكبر جريمة تقترف اليوم هي الإجهاض في الشهر الخامس من الحمل ، حيث يلتحم الطفل مع العالم الروحاني .


تنشأ التشوهات الحقلية القوية عندما يكون الحقد والغضب موجهاً على الكائنات الحية والمواد الجامدة المختلفة .


للحصول على معلومات نظيفة لا بد أن يكون الإنسان واضحاً وبعيداً عن الغموض واللبس أما العلاج فلا يمكن إلا إذا كانت الكارما مغلقة .


إغلاق الكارما يمكن بالتخلي والابتعاد عن متطلبات النفس والجسد وعن الشهوات ، والمعالجون يجب أن يتقنوا طبيعة الجوع والصيام الطويل وإلغاء جميع الروابط بالمصالح المادية والمعالجون الحقيقيون كانوا دائماً أنبياء وقديسون .


الفلسفة الصينية تقول بضرورة أن يكون كل إنسان منقذاً للعالم وعليه أن يشعر بذلك .


يعتبر المرض وسيلة لتطور الروح ، غير أن تأخرنا لا يمكننا من التعرف على الروح إلى النهاية ، وبالتالي التأثير على المرض بالطريقة الروحانية فقط .


البشرية تعود ببطيء ، ولكن دون انحراف ، إلى الأب الأصلي ، إلى الروح والنفس وإلى الأدب ، وهذا الخط الوحيد في إنقاذ البشرية



ترجمة منقولة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://laki.ahladalil.com
 
الكـــارمـــا : تأليف ن . لازيريف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
laki :: علوم رائعة :: كتب-
انتقل الى: