1ـ تجنّب الأطعمة المصنّعة و خاصّة التّي تحتوي على الملوّنات الغذائيّة. كما علينا تجنّب الأطعمة المستوردة . أنّ الأقتصاد الحرّ الذي يجيز التّبادل التّجاري يخرق نظام الكون خاصّة على الصّعيد الغذائي. و علينا أيضا تفادي الفاكهة لفترة قصيرة .
2ـ تجنّب السكر على أنواعه و خاصّة السكر الأبيض المصنّع.
3ـ تجنّب شرب السّوائل بكثرة . يجب أن يحتوي الجسم على %75 من الماء ، لكنّه عامّة يحتوي على %10 أكثر من المعدّل.
4ـ تجنّب المشتقّات الحيوانيّة على كافّة أنواعها ،خاصّة اذا كنت تعيش في مناخ حارّ.كما يتوجّب علينا الابتعاد عن الحليب و مشتقّاته . نحن لا نرى أيّ سبب لكي يستهلك الانسان انتاج الحيوان الذي هو أدنى منه على الصّعيد الفكري أو البيولوجي.
5ـ حاول أن تتضمّن وجبة طعامك على %60ـ70 من الحنطة%20ـ25 من الخضار المطبوخة على طريقة الماكروبيوتيك.
6ـ اعتمد الزيت النّباتي (زيت السّمسم) و ملح البحر غير المصنّع.
7ـامضغ ظعامك قدر المستطاع، أيّ امضغ كلّ لقمة حوالي 30ـ40 مرّة . انّ اتّباع نظام الماكروبيوتيك دون المضغ لن يسمح بفهم فلسفة هذا النّظام و أصوله .
8ـ لا تكثر من الطّعام اذ أنّ الأنسان بحاجة الى حوالي 800ـ1000 سعرة حراريّة .
9ـانّ كلّ الأمراض ناتجة عن زيادة في الطّعام ... انّ أغلبيّة النّاس تأكل لتشعر بلذة الطعام،دون أيّ رادع ... من هنا ، فانّنا نخلق أمراضنا بأنفسنا . انّ تناول الطعام هو نشاط مهمّ و مقدّس ... انّ كلّ طعام يجب أن يؤخذ بشكر و امتنان ... و كلّما كانت شدّة المرض قويّة ، كلما كبرت الرّغبة في الشّفاء . من هنا ، أهميّة تناول الحنطة بشكل كبير ...